لماذا خلقنا الله؟
خلق الله الإنسان والطيور وأشياء أخرى ليكافئنا لطمأنينة وأمان أكبر. لكن إن الحضارة الإنسانية يطرح أسئلة عن الحضارة اللهية، ومن أهمها سؤال “لماذا خلق الله الإنسان؟”. يقدم هذا الموضوع محاولة لتبسيط هذا السؤال باعتبار نظريات الكتاب المقدس والشخصيات الهندسية التاريخية المختلفة.
تاريخ المقال
في الكتاب المقدس، توصل العديد من المؤلفين اليونانيين والعبرانيين إلى أن الله خلق الإنسان ليكون وكيلا في الأرض، ومشيرا في السماء. وفي الكتاب المقدس، يشير المؤلفون إلى أن الله أوجد الإنسان في هذه الأرض ليكون عبادا له، وليصنع الخير وليقدم الذبح والصلاة.
نظريات الفلسفة
على الرغم من أن نظريات الفلسفة المختلفة تناقش السؤال “لماذا خلق الله الإنسان؟” من حيث القدرة الإنسانية على التفكير والفهم، والإبداع الذي يمكن الإنسان من خلق الأشياء، إلا أن نتائج نظريات الفلسفة المختلفة غير متطابقة باعتبارها يختلف عن الكتاب المقدس.
الأخلاقيات
وفي النظريات الأخلاقية، ينتقد البعض الآخر لأن الإنسان يكون قادرا على العثور على نصيحة الله بدون الحاجة إلى الإنسان. ومع ذلك، يشير البعض إلى أن الله يريد أن يكون الإنسان عباده، وأن الإنسان مندوب للخلق بالإجابة على الله بالصبر والصلاة.
نظريات العلم
على الرغم من أن نظريات العلم توضح أن الإنسان يحصل على ميزة علمية بالنسبة لغيره من الحيوانات، وأنه يمتلك القدرة على التعلم والتحدث، لا تمتلك نظريات العلم أي تفسير عن سبب خلق الله للإنسان.
نتيجة
إن السبب الأساسي لخلق الله للإنسان يحتاج إلى البحث في أعماق الكتاب المقدس والفلسفة الهندسية التاريخية، مما يشير إلى أن الله خلق الإنسان ليكون وكيلا في الأرض، ومشيرا في السماء، وليكون عبادا له، وليصنع الخير وليقدم الذبح والصلاة.
